


وطالب أعضاء الرابطة في البيان بعودة آبائهم إليهم، مع التأكيد على عدم أخذهم منهم مرةً أخرى بعد ذلك.
وقالوا إنهم يعرفون أن آباءهم لم يُعتقَلوا لجريمة ارتكبوها، وأنهم ليسوا في السجن لجُرم أجرموه، وأنهم تم تغييبهم عنهم لأنهم وقفوا يدافعون عن حقوق أبناء الشعب في أن يعيشوا أحرارًا على أرضهم، وأن يكون تقرير مصيرهم بأيديهم وأن يبنوا نهضتهم على أكتافهم، وأن يعيشوا جميعًا في وطن، يجمعهم حب ترابه والاستعداد للبذل من أجله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق