ذهبت الى الجامعة يوم انتخابات الاتحاد الطلابى فلم أجد عربات الامن المركزى موجودة كالعادة منذ بداية العام فقلت الحمد لله
ولكن المفاجئة أنى وجدت جنود الأمن المركزى يحاصرون الجامعة وهم يرتدون ذى مدنى وفى أيديهم أدوات الشغل
لست أدرى كم يكلف هذا المجهود الدولة والشعب المصرى
ألم يكن أفضل لهم أن يحافظوا على أمن البلد
ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق