الاثنين، 27 أبريل 2009

سيد عبدالخالق00عندما يتحول عميد الكلية إلى جزار !















فى كلية الحقوق جامعة المنصورة ليس لها من الحقوق إلا الاسم

عندما يصبح ما يتعلمه الطلاب مجرد نصوص ميتة لا تحمل لهم أى معنى عن الحقوق أو الحرية

يفقد الطلاب الثقة فى كليتهم وفى أساتذتهم حتى فى عميد كليتهم الذى تحول إلى جزار

يقطع رقاب طلابه بلا هوادة ولا رحمة , حتى طال الأمر الطالبات

لمجرد تعليق ملصقات تدعو إلى الحجاب والعفة يتم تحويل الطالبات إلى التحقيقات

وإلى مجالس التأديب , لا ذنب سوى أنهن يأمرن بالمعروف وينهون عن المنكر.

وفى آخر مجزرة لعميد الكلية يتم حرمان 13 طالباً من دخول امتحانات الفصل

الدراسى الثانى بأكمله , وقد سبق وحرم عدد من الطلاب من دخول مادة فى التيرم الأول

كيف لهذا العميد أن يهنأ بنوم وعين المظلوم ساهرة تدعو على الظالم.

الاثنين، 6 أبريل 2009

يوم الغضب الطلابى بجامعة المنصورة



يوم الغضب بجامعة المنصورة


فى يوم 6 إبريل حيث توحدت الجهود و الأصوات وتآلفت القلوب خرج طلاب جامعة المنصورة فى مسيرة هى
الأولى من نوعها فى الجامعة حيث ضمت طلاب وطالبات الإخوان المسلمين و شباب 6 إبريل
وتعالت الأصوات منادية بحقوق الطلاب فى التعليم الذى يليق بمستوى الطالب الجامعى و مجانية التعليم
ووقف حملة التحقيقات ومجالس التأديب بحق الطلاب , ومنع الإهانة التى تحدث يومياً على بوابات الجامعة
من تفتيش ذاتى للطلاب وتسأل الطلاب لماذا يحدث هذا فى جامعتنا ؟
وفى نهاية المظاهرة ألقيت عدة كلمات لممثلى الحركات المشاركة فى المسيرة
ومنها كلمة لحركة شباب 6 إبريل
وكلمة المتحدث الإعلامى لطلاب الإخوان المسلمين
وكلمة لأحد أعضاء هيئة التدريس

الأحد، 5 أبريل 2009

سياسة الجامعة المتهورة








فى إطار سياسة جامعة المنصورة القائمة على القوة وفرد العضلات على طلابها

قام اليوم وكيل الكلية لشئون الطلاب الدكتور مصطفى صالح بالاعتداء على طلاب كلية الهندسة

بالسب و التهديد وتقطيع لائحة جدارية كانت معلقة فى مدخل الكلية تساهم فى نشر

الوعى الطلابى لحقوقهم كطلاب جامعة وكمواطنيين مصريين

ولكن قام الدكتور بمساعدة عمال وموظفين الكلية بتقطيع الجدارية وهدد العمال أيضاً

ب 15 يوماً جزة إذا رأى أى من البوسترات الخاصة بطلاب الإخوان بالكلية

الأربعاء، 1 أبريل 2009

أجمل فيديو على إخوان تيوب



ومن هنا ندعو الأخوة المدونيين إلى نشر الفيديوهات على موقع إخوان تيوب حتى يكون بديلاً نظيفاً عن يو تيوب